استَكانوا و اللّٰه يُحِبُّ الصّابِرينَ).

۵. معانی القرآن للنحاس: وقال أبان بن تغلب: الرِّبّی: عشرة آلاف.^۱

۶. الجامع لأحکام القرآن: و الرِّبّيون: الجماعات الكثيرة... و قال أبان بن ثعلب: الرِّبّی: عشرة آلاف.^۲

[۳]

سورة النساء

۳ / ۱

الآیة «۲۵»

(وَ مَن لَم يَستَطِع مِنكُم طَولاً أن يَنكِحَ المُحصَناتِ المُؤمِناتِ فَمِن ما مَلَکَت أيمانُكُم مِن فَتَياتِكُمُ المُؤمِناتِ و اللّٰه أعلَمُ بِإيمانِكُم بَعضُكُم مِن بَعضٍ فَانكِحوهُنَّ بِإذنِ أهلِهِنَّ و آتوهُنَّ أُجورَهُنَّ بِالمَعروفِ مُحصَناتٍ غَيرَ مُسافِحاتٍ و لا مُتَّخِذاتِ أخدانٍ فَإذا أُحصِنَّ فَإن أتَينَ بِفاحِشَةٍ فَعَلَيهِنَّ نِصفُ ما عَلى المُحصَناتِ مِنَ العَذابِ ذلِکَ لِمَن خَشیَ الْعَنَتَ مِنكُم و أن تَصبِروا خَيرٌ لَكُم و اللّٰه غَفورٌ رَحيمٌ).

۷. تفسير ابن أبی حاتم: حدّثنا عُبيد اللّٰه بن إسماعيل البغدادی، ثنا خلف ـ يعنی: ابن هشام ـ ثنا الخفّاف عن هارون، عن أبان بن تغلب، عن الحكم، عن سعيد بن جُبير، عن ابن عبّاس قوله: (فَإذا أُحصِنَّ)؛ يعنی: بالأزواج.^۳

۳ / ۲

الآیة «۸۵»

(مَن يَشفَع شَفاعَةً حَسَنَةً يَكُن لَهُ نَصيبٌ مِنها و مَن يَشفَع شَفاعَةً سَيِّئَةً يَكُن لَهُ كِفلٌ مِنها و

مِن عِلمِهِ إلَّابِما شاءَ وَسِعَ كُرسيُّهُ السَّماواتِ و الأرضَ و لا يَؤُدُهُ حِفظُهُما و هوَ العَلیُّ العَظيمُ).

۲. البحر المحیط: قال أبان بن تغلب:لا يتعاظمه حفظهما.^۱

۱ / ۳

الآیة «۲۶۴»

(يا أيُّها الَّذينَ آمَنوا لا تُبطِلوا صَدَقاتِكُم بِالمَنِّ و الأذى‏ كالَّذی يُنفِقُ مالَهُ رِئاءَ النّاسِ و لا يُؤمِنُ بِاللّٰه و اليَومِ الآخِرِ فَمَثَلُهُ کَمَثَلِ صَفوانٍ عَلَيهِ تُرابٌ فَأصابَهُ وابِلٌ فَتَرَکَهُ صَلداً لا يَقدِرونَ عَلى‏ شَي‏ءٍ مِمّا کَسَبوا و اللّٰه لا يَهدی القَومَ الكافِرينَ).

۳. البحر المحیط: و حكى أبان بن تغلب: أنّ الصَّلد هو اللين من الحجارة.^۲

[۲]

سورة آل‌عمران

۲ / ۱

الآیة «۱۴»

(زُيِّنَ لِلنّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ و البَنينَ و القَناطيرِ المُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ و الفِضَّةِ و الخَيلِ المُسَوَّمَةِ و الأنعامِ و الحَرثِ ذلکَ مَتاعُ الحَياةِ الدُّنيا و اللّٰه عِندَهُ حُسنُ الْمَآبِ).

۴. الکشف و البیان: و قال ابن زيد و أبان بن ثعلب: المسوّمة: المعدّة للحرب و الجهاد.^۳

۲ / ۲

الآیة «۱۴۶»

(وَ کَأيِّن مِن نَبیٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبّيونَ کَثيرٌ فَما وَهَنوا لِما أصابَهُم فی سَبيلِ اللّٰه و ما ضَعُفوا و ما